اسحاق ولد الراجل رجل دولة موريتاني، ولد في الثاني فبراير 1941 في بوتلميت وهو أول مهندس موريتاني للمعادن و يعتبر اسحاق من جيل التأسيس حيث عاصر مؤسس الدولة المختار ولد داداه و جيل سبعينات القرن الماضي.
لماذا تحول “الحزب الحاكم” لشعار أجوف يغطي بالكاد حقيقته كآلة فساد؟ الجواب يحتاج لمقالات كاملة لتحليله. هنا محاولة مختصرة نختزل فيها المساحة والوقت لأن خير الكلام ما قل ودل.
أثناء المضايقات التي قام بها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لإبن عمه رجل الأعمال البارز محمد ولد بوعماتو كان موقع الطواري و كنت شخصيا نقف بقوة ضد هذه المضايقات لأنني كنت أعتبرها إجراءات ظالمة و لأسباب شخصية و زاد ذلك الموقف قوة السجن الركيك الذي تعرض الرجل النادر في الخلق و العلاقات الإنسانية صديقي و أخي محمد ولد الدباغ و قد كان موقفنا ظاهرا و غير
منذ بضعة أشهر، يتم تداول مقاطع فيديو مجهولة المصدر على شبكة الإنترنت، وصلت درجة من العنف اللفظي يعجز اللسان عن وصفها. ولم يَنجُ رئيس الجمهورية، ولا الوزير الأول، ولا وزير الداخلية، بل ولا النواب من حقد هؤلاء المرتزقة الجدد، الجبناء والمتسترين. فماذا يعاب على تلك الشخصيات وراء الكواليس؟ أنهم "خذلوا" ولد عبد العزيز؟
تابعت في الساعات الماضية بعض الكتابات الداعية لرفض القانون الذي أجازته الحكومة في اجتماعها أمس والمتعلق بالعنف ضد النساء واعتبره البعض خروجا على الدين ووجهت الدعوات للائمة والعلماء للوقوف في وجهه وقد رأيت أن أسجل الملاحظات الثلاث التالية قبل أن نذهب بعيدا :
في أرض الحل والترحال دأب الناس على الانتجاع من مكان إلى مكان بحثا عن الماء والكلأ وهربا من روتين التحضر ونظام المدائن الذي يحبس المرء بين أربعة جدران ويقيد حريته بحقوق الآخرين وإحترام النظام العام...
سوار الذهب الموريتاني، أسد الصحراء، أب الديمقراطية الموريتانية: كلها مسميات لمسمى واحد، إنه الرئيس الفذ، والقائد الشجاع الملهم، والمثقف الموسوعي المرحوم اعلي ولد محمد فال الذي نتجرع اليوم مرارة ذكرى رحيله الثالثة.
يوما بعد يوم، يزداد جمهور الناس، خاصتهم وعامتهم، فضلا عن النخب الواعية المتابعة، عن كثب، لتفاصيل الحالة الوطنية، بأبعادها المختلفة، منذ تسلم الرئيس الغزواني المقود، قبل أشهر، يزداد الناس قناعة، إذن، بان مركبنا قد بدأ التحرك، وداعبت الريح شراعه رُخاء، بمعرفة ربان محترف، عبر المسالك الآمنة التي تقود إلى مراسي التغيير نحو الافضل؛
الحوادث- يعيش المواطن في ولاية داخلة نواذيبو حالة من التردي، لم يعد يتحملها، خاصة في ظل الأوضاع التي تعيشها المنطقة بسبب الإجراءات الاحتراوية من تفشي وباء كورونا.