منذ بضعة أشهر، يتم تداول مقاطع فيديو مجهولة المصدر على شبكة الإنترنت، وصلت درجة من العنف اللفظي يعجز اللسان عن وصفها. ولم يَنجُ رئيس الجمهورية، ولا الوزير الأول، ولا وزير الداخلية، بل ولا النواب من حقد هؤلاء المرتزقة الجدد، الجبناء والمتسترين. فماذا يعاب على تلك الشخصيات وراء الكواليس؟ أنهم "خذلوا" ولد عبد العزيز؟