حدثني أحد الأطر الموريتانيين العاملين في الخارج وقال: جئت لقضاء العطلة ذات مرة في البلد، وتاقت نفسي إلى رؤية أحمد ولد داداه الذي كثيراً ما سمعت الثناء عليه من طرف أشخاص ذوي مشارب مختلفة وخلفيات متباينة.
مشاهدي الأعزاء أيها المواطنون؛ أيتها المواطنات؛ بعد افتتاح دورة ألعاب (طوكيو) وشروعي في التدريب واحتكاكي ببعض المتسابقين أدركت أن الطموح وحده لا يكفي؛ بل لا بد من تراكم الخبرات وإرشادات المدربين والمؤطرين والفحوص الدورية والتغذية الصحية والدعم المادي والمعنوي..
قال الباحث الموريتاني د. يربان الحسين الخراشي إن "ما ظهر حتى الآن من تأثيرات تفشي الوباء على الغاز الموريتاني قد يكون ليس سوى قمة جبل الجليد، الذي يخفي وراءه ﻤﺘﻐﻴﺭﺍﺕ ﻭﻋﻭﺍﻤل ﺠﺩﻴﺩة باتت تلقي بظلالها على مستقبل حقل الغاز المشترك وغيره".
لسنوات خلت، كان الاعتماد فى كبح الغش فى البكالوريا على حجب خدمة الانترنت. وكان فى ذلك تعطيل كثير من مصالح البلاد والعباد، وإحجام عن وضع الثقة حيث يجب أن تكون، وإضرار بسمعة البلد.
فى نهاية امتحانات السنة الدراسية الماضية، تلقينا توجيهات سامية بتدبر الأمر بما يناسب.
تطرقنا في مقالات سابقة, إلى بعض مظاهر الإخفاق في سياساتنا الزراعية, التي رمت بنا في ذيل قائمة دول غرب إفريقيا, من حيث الإنتاج الزراعي، في حين تشهد هذه الدول ما يمكن أن يرقى إلى مستوى الثورات الزراعية ,التي ساهمت في رفع مستوى نمو اقتصاداتها، حتى غدا بعضها من ضمن الاقتصادات الأسرع نموا في العالم ,كما هو الحال بالنسبة للسنغال وساحل العاج, مثلا.
بدأ نضال الموريتانيين من أجل الحرية في خمسينيات القرن الماضي برفض الاستعمار، ثم برفض الاستقلال الشكلي والتمسك بالهوية، وتطور في الستينات ليصبح نضالا من أجل الاستقلال الاقتصادي، فجاء تأميم ميفارما وإنشاء الأوقية.
اليوم تناقش لجنة العدل والداخلية مشروع قانون "حماية الرموز الوطنية وتجريم المساس بهيبة الدولة وشرف المواطن"، تمهيدا لإحالته للجلسة العلنية خلال الأسبوع المقبل، وهو قانون خطير وانتكاسة حقيقية للحريات، ولا بأس بملاحظات حول هذا المشروع:
تعتبر نقابة الصحفيين الموريتانيين وهي تنظم مؤتمرها الرابع العادي، حديثة النشأة مقارنة برابطة الصحفيين الموريتانيين ونقابة الصحفيين المستقلين من مثيلاتها، إطارا مهما يضم عددا أكبر من الصحفيين الموريتانيين، حيث تضم قائمة المسجلين حوالي من 1241 عضوا، لكنها في المؤتمر السابق شهدت مشاركة حوالي 500 عضو فقط، وهي نسبة مشاركة مهمة، لكن السؤال الذي يطرح نفسه