احتفل الموريتانيون الأحد بالذكرى الـ61 لاستقلال بلادهم عن فرنسا، وهو الأمر الذي تحقق في مثل هذا الوقت من عام 1960.
وتعد الجمهورية الإسلامية الموريتانية إحدى أحدث الدول المنتجة للنفط في أفريقيا، وجسرا بين المغرب العربي وغرب أفريقيا جنوب الصحراء.
بعيدا عن السياسية. هناك أخطاء فنية مهنية يقع فيها هذا النظام، وتضيع له الكثير من الفرص الدعائية، وتشي بمستوى من غياب التنسيق، والترتيب لا يناسب العمل الإداري الذي يفترض فيه الإحكام، و التخطيط السليم.
وهذه نماذج من هذه الأخطاء الفنية:
1. الإغراق:
الحسوة البيسانية في علم الأنساب الحسانية"، لمؤلفه العلامة محمد صالح بن عبد الوهاب الناصري الولاتيّ، أهمُّ مُؤلَّفٍ، وأوثقُ مرجع في تاريخ بني حسان وأيامهم وأنسابهم، وذكر تقاليدهم وأنماطِ حياتهم، فهو الكتاب الوحيد في مكتبة التراث الشنقيطيّ الذي اختصّ بذكر القبائل الحسانية، وبُيُوتاتِها في المجد والشرف والسؤدد، والدين والعلم، والرياسة والسياسة.
يضع الدستور في العادة صياغة عامة للمبادئ القانونية العامة التي تحكم الدولة، مثل شكل الدولة ونظام الحكم والسلطات واختصاصاتها والعلاقات بينها والحريات الأساسية والأعباء العامة؛ وغالبا ما يشير عند وضع كل مبدأ من المبادئ الكبرى إلى أن قانونا سيعتمد لتفصيل مقتضياته.
وصف القيادي البارز في تيار الإسلام السياسي بموريتانيا، محمد جميل ولد منصور، الرئيس الراحل سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله بأنه "أصلح وانبل رؤساء موريتانيا"؛ وفق تعبيره.
أعلن عن "الوثيقة" في برنامج "في الصميم" الذي تبثه قناة "المرابطون" المقربة من تواصل، ونشرها موقع "الأخبار" الناطق غير الرسمي باسم تواصل، قبل ثلاثة أيام من مهرجان حزب "تواصل" الإخواني...
قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن "قانون الرموز الذي اقترحته الحكومة وصادق عليه البرلمان شكل انتكاسة حقيقية للمكتسبات الديمقراطية تنضاف إلى سابقاتها واصفًا إياه بأنه أخطر قانون تمت المصادقة عليه منذ إعتماد النظام الديمقراطي في البلد".