ما كان لتسلّمي لهذا الجواز أن يكون خبرا لو لم أحرم منه ظلما على مدى عشرين عاما.. وآمل أن تكون هذه الخطوة بداية النهاية لمسلسل معاناتي وأسرتي ، وأن تُشفع هذه اللفته باعتذار رسمي لأسرتي وللشعب الموريتاني من أجل موريتانيا وسمعتها وأن تُرفع المظالم عن كل من مُنع حقه خارج نطاق القانون.