مرة أخري يعبر الجنرال عن إحتقاره للحراطين و إنكاره لجهودهم في بناء هذا الوطن !
مرة أخري نسمع خطابا مقززا و مهينا لأكثر من نصف المجتمع الموريتاني , قبل أشهر في انواذيبو خرج علينا الرجل بسؤال تهكمي : من هم لحراطين ؟ و لو كان للرجل علم بالمنطق "البرهان بالخلف" لوجد الجواب من خلال التساؤل المقابل : من هم البيظان؟