لا أجد تفسيرا لتحامُل مستشار رئيس الجمهورية عليَّ بأسلوب أبعد ما يكون عن خصال "تْــــكَــنْتِي" التي يُكنِّـــي بها نفسه على الفيسبوك ، والتي يبدو أن مشغِّله لا يعترف له بها. هل(محمد إسحاق الكنتي) هو نفسه (محمد إسحاق سعد سيد الأمين)؟
تَهيأ لي خلال الأيام الأخيرة الاطلاع على تقرير للأمين العام للأمم المتحدة، مقدم أمام الدورة السبعين للجمعية العامة المنعقدة في شهر سبتمبر 2015، تحت عنوان: "خطة عمل لمنع التطرف العنيف"..
في عملية إستباقية لكشف المستور ، الذي وعدنا به الرأي العام الوطني و عامة شعب لحراطين ، حول حقيقة المتاجرة بقضيتنا العادلة من قبل أباطرة زنوجا و أجانب في أمريكا و أوروبا، بعلم و مباركة (الزعيم ) و حاشيته الأسرية و خاصة إقطاعيته البرامية في أوروبا، و هي الحقيقة الصادمة لوجود مؤسسة أمريكية تحمل اسم حركتنا الإنعتاقية ( مبادرة انبعاث الحركة الإنعتاقية ) ،
كان الرئيس الموريتاني الرئيس الأوحد الذي جلب وزير ماليته إلى مناورات "رعد الشمال" !!!!!!!!!!!!!!!!!
وكان الرئيس الموريتاني الرئيس الأوحد الذي استقبل وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء السعودي ، الدكتور مساعد بن محمد العيبان، فى غياب أعضاء الوفد الموريتاني، والعهدة على برقيات وكالة الأنباء الرسمية.
أنتم تبدؤون موسم هجرتكم نحو الشرق تذكروا بأن النعمة عصية على الإختراق ، لتقدير سكانها لما تم إنجازه في الحوض الشرقي وماهو في طور الإنجاز ولولعكم بالأرقام سأحدثكم بلغتها وقارنوها بالواقع حيث وصل حجم الإستثمار في الحوض الشرقي إلى 110 مليار أوقية.
لمن يخالجهم أدنى شعور بأن طغمة عسكرية فاسدة تحكمنا ، فليسمعوا بتهديد الجنرال الأغر المعتز بنفسه لصحفي بسيط لاحول له ولاقوة ولا سلاح إلا قلمه ، وعلى عكس الجنرال الذي يمتلك الكثير من المواقع في طول البلاد وعرضها على الأرض وتحت الشمس لايملك الصحفي المسكين سوى موقع متواضع في هذا الفضاء الافتراضي ينشر فيه بعضا من غسيل هذه العصابة، وهو مالم يعجب الجنرال
تابع الموريتانيون باهتمام في مطلع السنة الجارية ما بات يعرف بملف المخدرات رقم 01/01/ا2016، حيث تناقلت وكالات أنباء محلية ودولية أن مصالح الأمن الموريتانية ضبطت كميات معتبرة من المخدرات تم إدخالها عن طريق المياه الإقليمية بمحاذاة مدينة انواذيبو، واعتقلت متهمين بالضلوع في العملية وحجزت عددا من السيارات.
لقد عرفت البيئة المغربية كثيراً من الفرق والمذاهب الكلامية كالمعتزلة والخوارج والشيعة، وكان لهذه الفرق حضور قوي في إثارة النقاش حول القضايا الكلامية، وإذكاء روح المناظرة والحوار والجدل في أمور العقيدة.