طوت الجزائر وموريتانيا صفحة الخلاف الذي نشب بينهما ربيع العام المنصرم، والتي تبادل خلالها البلدان طرد دبلوماسيين يعملون في عاصمتي البلدين، وهي الأزمة التي أدخلت العلاقات الثنائية حالة من الجمود.
بيان حزب الإتحاد بخصوص نكبة فلسطين حدث عادي بالنسبة لحزب سياسي يمثل نظاما قطع العلاقات مع الصهاينة ومسح سفارتهم بالجرافات في عز القيلولة.
حدث بسيط بالنسبة لمن يعرف رئيس حزب الإتحاد الأستاذ سيدي محمد ولد محم
#ق:1
استجابة لطابع الدولة الإسلامية ( كجمهورية إسلامية موريتانية ) أقترح تعديل المادة: 29 في الدستور الموريتاني الحالي التي تُحدد اليمين الدستورية لرئيس الجمهورية لتصبح كالآتي:
صديقي جبريل، ربما تستغرب أن أناديك بهذه الصفة، رغم أن علاقتنا لم تتجاوز في الغالب روابط العمل، لكني أجدك اليوم صديقا لأني أثق بأن الصديق من صدقك، وهذا ما قمت به بالنسبة لي يوم أمس عندما أمددتني بالشجاعة لأن أحط عن كاهلي حملا ثقيلا طالما أرقني الليالي ذوات العدد.
صديقي جبريل..
مرة أخري يعبر الجنرال عن إحتقاره للحراطين و إنكاره لجهودهم في بناء هذا الوطن !
مرة أخري نسمع خطابا مقززا و مهينا لأكثر من نصف المجتمع الموريتاني , قبل أشهر في انواذيبو خرج علينا الرجل بسؤال تهكمي : من هم لحراطين ؟ و لو كان للرجل علم بالمنطق "البرهان بالخلف" لوجد الجواب من خلال التساؤل المقابل : من هم البيظان؟
نشر مدير ديوان الوزير الاول و القيادي السابق في تيار "الشباب انتم الامل" محمد ولد جبريل علي حسابي الخاص علي الفيس بوك التدوينة التالية التي ينتقد فيها قادة المنتدي الوطني للديمقراطية و الوحدة و شبههم ساخرا بالمنقبين عن الذهب و هذا نص تدوينة ولد جبريل : اجهزة تنقيب قادة المعارضة "الا تصوني" عن فراغ.
يتعامى الكثير من أصحاب الرأي عن حقيقة غير قابلة للاختفاء أن نظام الأفكار الحاكم للمؤسسة العسكرية الرامي لتحقيق الانضباط والتواصل بين القيادات والجنود غير صالح المرة للتطبيق في الحياة المدنية بل وإنما يؤدي للكثير من المصائب والإخفاقات البالغة، فالفضاء المدني والسياسي والاجتماعي حينما يسيطر عليه العقل العسكري يصاب بمصائب كبيرة، بل العقل العسكري ضار على
على هامش نشاط علمي في نواكشوط قبل أيام أجلسني المنظمون ـ جزاهم الله خيرا ـ مع علماء وأساتذة أجلاء، فدار حديث ممتع ومفيد حول أمهات مسائل، فكانت لي مشاركات محتشمة ـ على قدري ـ فيه، ربما لأن "لَحْظَرْ مَا صَابْ يَسْكَتْ" كما في المثل الحساني..
الخلاف (معي) لا يفسد للود قضية
ما كنت أرغب فى تحويل مقالي حول خطاب الرئيس فى مدينة النعمة إلى جدل حول مَخارج الحروف، لمجرد ذكري أن الرئيس أبدل حرفا بآخر، فالموضوع – من منظوري- أشمل من حصة لتعليم الكبار.
لكن يبدو أن البعض قد حاد بالموضوع عن مقاصده.