وانطلقت الحملة الانتخابية الممهدة لاستفتاء الخامس أغسطس 2017 لاعتماد التعديلات المنبثقة عن حوار أكتوبر 2016 بين الأغلبية وجزء من المعارضة، تعديلات هي في جوهرها وحقيقتها حزمة إصلاحات نوعية تؤسس لعهد وطني جديد ومرحلة مضيئة من تاريخ موريتانيا الحديث، حيث البنود الجديدة التي تهتم بالحكامة الرشيدة وإعادة هيكلة المؤسسات الدستورية في الوثيقة الدستورية لسنة1