الآن وقد أسدل الستار على الدورة السابعة والعشرين لقمة الجامعة العربية في بلدنا العزيز موريتانيا لأول مرة منذ استقلالها, أود أولا أن أهنأ فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز على ما أحرزه فيها لنا كشعب ودولة كانا ينظر إليهما بين الدول العربية بدونية, تهكم وانعدام قدرة على القيادة, وثانيا على ما انفرد به لنفسه من صيت ذائع, من احترام وتقدير من لدن ن