بالرغم من عدم وجود إحصائيات وأرقام تحدد حجم هذه الظاهرة ونظرا للعوائق الإجتماعية ونظرة المحيط والمجتمع للضحايا تشهد الإدارة الموريتانية نموا متسارعا لهذه الظاهرة التي لايستطيع الكثير الكشف عنها , عكس المجتمعات الأخرى التي وجدت بها جمعيات لمنهاضتها والحد منها .