لاحظت منذ أيام هجوم بعض المارقين ولاعقي أحذية سدنة عرش الإلحاد والخزي الذين شوهوا صورة هذه الأرض التي حباها الله السمعة الطيبة يوم جابت القوافل هذه الصحراء , وخلال رحلات الحج و إلى يومنا هذا.
يدعون إلى التقدمية "زعموا " وهم حملة الرذيلة ، يدعون إلى الإنصاف والعدل وهم لا يحملون مقوماته ، بل ليسوا من أهله ، .