بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله
لا أعرف الكثير عن الشيخ الشريف علىّ الرضا بن محمد ناجى الصعيدىّ، لأننا لم نلتق إلا مرّتين، إحداهما فى بلدنا "الربيع" حين زارنا منذ زهاء عشرين سنة، معزّيا فى عمنا الشيخ سليمان ـ تغمده الله برحمته.
استمرارا لتنفيذ برنامج الإصلاح على مستوى نقابة الصحفيين الذى تكفل به المكتب التنفبذى المنتخب ستنطلق خلال نهاية الأسبوع الجارى على مستوى مدينة نواذيبو، نشاطات متنوعة يشرف عليها وفد من نقابة الصحفيين من ضمنها الإشراف على تأسيس فرع جهوى للنقابة.وخلال شهري إبريل ومايو القادمين ستحتضن موريتانيا بإذن الله تعالى ندوتين دوليتين بالشراكة مع نقابة الصحفيين الأ
على حافته رسمت أحلام ..أحلام كالأمواج الهادئة التي تعانق صخور الأمان حيث تحمل تلك الرمال في طياتها ذكريات الزمان ترويها لشمس المغيب وتخبرها عن عالم مظلم مريب..عالم رفعت فيه راية الحرمان وعقدت علاقة وجود مع الأحزان و حكم على الأمال و الأمان بالإعدام حيث كل يوم تسقط دمعة على خدّ طفل يتيم فلا تجد من يمسحها…فيا ترى هل من مجيب..
الشعوب التي لا تحترم رموزها ليست جديرة بالاحترام و لا شك أن من أهم رموز أي بلد رئيسه و وزراؤه و حكامه و ولاته و منتخبوه و قوانينه و نظمه و رجال أمنه و أوراقه الرسمية و نشيده الوطني و علمه . و الاحترام يستحق و لا يمكن فرضه و لا سن قوانين لإلزامه.
كَتَبَ الرئيسُ الأول الأستاذ المختار ولد داداه، رحمه الله، في كتابه: "موريتانيا على درب التحديات"، شهادة عن الشيخ العَلامة عبد الله بن بَيَّه، لا يضره ما قيل بعدها عن فترة خدمته العمومية، قال المختار من كلام: <<..كان ذلك أثناء زيارة تفقد أجريتها في الحوض الشرقي ـ موطنه الأصلي ـ وزرت خلالها مدرسة تمبدغه الابتدائية، التي كان بها مساعدا، يدرس اللغ
عادة ما تحاط الزعامات التقليدية والروحية في مجتمعنا البدوي بهالات وأساطير تجعل منها طواغيت تكاد تعبد من دون الله، فضلا عن قبول بعضها واستمتاعه بأفعال المريدين والتابعين الخارجة عن طور المألوف عقلا ونقلا، سيما في ظل انتشار ممارسات تمارس من قبل هؤلاء تضر بمصالح البلاد والعباد.
يصل الرئيس السنغالي ماكي صال موريتانيا، وهو معزز بدعم معنوي فرنسي، ومسلح برسالة استراتيجية أمريكية، فماذا سيغنم الرجل؟ وما هي مكاسب نواكشوط من هذه الزيارة، التي حظيت بمواكبة مختلفة عن نظيراتها، لدى الإعلام الرسمي والصحافة المقربة من دوائر السلطة؟
قدم الوزير الأول يحي ولد حدمين، يوم 26 يناير أمام البرلمان، حصيلة تنفيذ إعلان السياسة العامة للحكومة لسنوات 2015-2016- 2017 وآفاق 2018، وتمت مناقشة هذه الحصيلة في جلسة علنية خصصت لها وحظيت باهتمام غير مسبوق من طرف نواب الجمعية الوطنية والرأي العام الوطني.
حالة الاكتشافات
لقد تم، خلال السنوات القليلة الأخيرة، اكتشاف مقدرات كبيرة من المحروقات السائلة، وخاصة من الغاز، في الحوض الموريتاني-السنغالي.
وكانت هذه الاكتشافات قد تمت أساسا من طرف "كوسموس أنرجي" التي حالفها الحظ، وأبرمت شراكة فيما بعد مع عملاق النفط "بريتيش بتروليوم".