حمل قرار المكتب التنفيذي لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) رقم :2022/01، الصادر بتاريخ: 26/05/2022 خروقات عديدة للنظامين الأساسي والداخلي للحزب؛ فهذا القرار الذي أقر:
مازالت الوثيقة المسرية المتعلقة بالخريطة السياسية للبلد تثير التعليق تلو التعليق. فالموريتانيون منقسمون إزاءها فسطاطين اثنين: من ذكرته الوثيقة وأكدت “شعبيته” و “وجاهته” ومكانته المرموقة بين ذويه وبني عمومته وحاسديه، فہو منتشى راض عن الوثيقة وكأنه استمسك بالعروة الوثقى: ومن لم تذكره إطلاقا أو مرت عليه مر الكرام، فهو غاضب محتج على هذا الغمط الظالم.
يمتاز فخامة رئيس الجمهورية بالاعتدال والانضباط والكياسة والليونة والمرونة، مع مزيج من الحكمة والوعي التام بما يجري داخل وخارج الوطن، وتظهر صلابته في مواقف عدة، بعدما أن خلناه لا يستخدم مثل تلك الأساليب، فلقد حذر مرارا وتكرارا من المساس بالوحدة الوطنية، ونافح بشكل جلي عن مصالح الناس وعن هوياتهم وعن أصولهم وفروعهم، بل ذهب لأبعد من ذلك حين حذر من المساس
تستمد سلطة القضاء في موريتانيا قوتها من الدستور ومشروعيتها من الشعب وشرعيتها من الدين الاسلامي في آن واحد، فالدستور الموريتاتي أقر بأن سلطة القاضي في أحكامه وقراراته لا تخصع إلا لسيادة القانون، والدستور أكد على استقلالية السلطة القضائية وفصلها عن السلطات الأخرى.
تعرف النهضة في الكتابات العربية بالصدمة الحضارية، إن على المستوى الثقافي، أو الاجتماعي..
واليوم يلاحظ المتتبعون لما يكتبه كتابنا، ومدونونا، وروائيونا، وعلماؤنا الدينيين في المواقع الافتراضية، والصحافة المكتوبة، وغيرها، كالتأليف الحر إلى جانب البحوث العلمية التي تراكم فكرا راقيا بوعيه لشروط النهضة، وتراكمها المعرفي..
لقد كتبت وتحدثت مذ بعض الوقت وعاودت الكتابة والحديث مرة بعد مرة حول موضوعات رئيسية يتقدمها مطلب تمتين وتقوية وترسيخ أسس الوحدة الوطنية و رأيت ذلك المطلب لايمكن إلا من خلال تطبيق وإشاعة روح المساواة والعدالة وتكافئ الفرص بين جميع فئات الشعب وكذلك عن طريق محاربة العقليات الفاسدة المتخلفة الموروثة من الماضي والمستمرة منذ اقتضت البداوة توزيع الأعمال لمل
قال المتحدث باسم البعثة الاممية لحفظ السلام في أفريقيا الوسطى، العقيد عبد العزيز ودراوغو، إن “عناصر متمردين “ارتكبوا تجاوزات بحق السكان وقتلوا عشرة أشخاص” في هجوم مسلح يوم الاثنين الماضي، في قرية بوكولوبو التي تبعد أكثر من 400 كلم شمال شرق العاصمة بانغي.
اعتاد كثير من الشيوخ وطلبة العلم التشنيع على الناس في جلوسهم عند اهل الميت في العزاء ؛ معتبرين ذلك نوعا من النياحة المنهي عنها !
والتحقيق الذي دلت عليه النصوص الشرعية ان الجلوس عند أهل الميت للعزاء مشروع وغير ممنوع ..
ومن الادلة على ذلك :