عجيب أنه لم تكن هناك تعاليق كافية علي خطاب رئيس الجمهورية حين يعلن الحرب علي الرواسب العالقة من الموروث الحضاري البدوى.
آن لهذا الموروث أن يراجع حتي ولو كان حاضن مقدس تصعب الجرأة علي نقده : "المجزرة الشنقيطي" لأنه فخر جميع التقليديين الذين يحتسبونه الدرع الواقى من تأثير الإستعمار والضامن لنسخة الإسلام البدوي .