قال عمال شركة ENER المفصولون من العمل بعد تصفية الشركة قبل سنوات، إن الحكومة تتجاهل أوامر الرئيس محمد ولد الغزواني بستوية قضيتهم، وهي أوامر تم إبلاغهم بها من طرف الأمانة العامة للرئاسة.
دُونَ تَعَمُّقٍ أو تَزَلُّفٍ؛
ليس من المقبول و لا من المعقول أن تمر لحظة تاريخية كهذه دون أن تنال ما يناسبها من تقدير و "مَرَقٍ". لحظة خطاب فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، ذي الدِّلالَة المكانية و الزمانية [وادان ، 10 دسمبر 2021] خطاب اختزل لنا في كلمات حلول ظواهر اجتماعية اختزال المكان و الزمان لتشعب مسارها.
يسود الانطباع في أوساط المدونين و المحللين هذه الأيام أننا مقبلون على فترة تغيير شامل تطبعها الصرامة و الجدية و العزم على إحقاق الحق لتلافي ما وقع من تأخير في وتيرة تنفيذ المشاريع التنموية و محاربة الفوضى و الفساد المقوضين لجهود التنمية على كل المستويات.
مستفزة بالفعل بعض هذه "الأسماء المتغيرة" التي بدأت تظهر من حين لآخر فيما يشبه السعي المتخابث إلى مغالطة الرأي العام بأن شيئا جديدا يولد! مستفزة بحجم ما تمثله من استحمار للمواطنين، لكن أيضا بما تكشف عنه من عجز عن الابتكار والانجاز ومن عدم احترام لشعب يوشك أن يوضع أمام خيارين أحلاهما مر.
عجيب أنه لم تكن هناك تعاليق كافية علي خطاب رئيس الجمهورية حين يعلن الحرب علي الرواسب العالقة من الموروث الحضاري البدوى.
آن لهذا الموروث أن يراجع حتي ولو كان حاضن مقدس تصعب الجرأة علي نقده : "المجزرة الشنقيطي" لأنه فخر جميع التقليديين الذين يحتسبونه الدرع الواقى من تأثير الإستعمار والضامن لنسخة الإسلام البدوي .
تلكَ الفتاة التي وخزتْ ثٱليلا في داخل الشيخ الحسن لابدَ أنها كانتْ نبيةً ، أو إحدى متصوفاتِ الله الخلّاقات اللواتي يرسمنَ الملائكة على شكل ضحكة ، ويتموجنَ كأنهن التداعي الحر ، ويحفظنَ مبادئ الإيمان الثلاثة عشر ، تماما كما حددها ابن ميمون.
لقد أسقطت مزحة الولي الصالح محمد الزين ولد القاسم ورقة التوت عن زيف الخطابات الرنانة لبعض الساسة و المنتخبين الذين يتظاهرون بإخلاصهم للوطن و يعملون في الخفاء لتخريبه.
لقد وجد هؤلاء الشياطين ضالتهم فيما بات يعرف بقضية "الحدادين" التي اتخذوها ذريعة لسب العلماء و رجال الدين و اتهامهم باستعباد الآخرين و اضطهادهم.
احتفل الموريتانيون الأحد بالذكرى الـ61 لاستقلال بلادهم عن فرنسا، وهو الأمر الذي تحقق في مثل هذا الوقت من عام 1960.
وتعد الجمهورية الإسلامية الموريتانية إحدى أحدث الدول المنتجة للنفط في أفريقيا، وجسرا بين المغرب العربي وغرب أفريقيا جنوب الصحراء.
بعيدا عن السياسية. هناك أخطاء فنية مهنية يقع فيها هذا النظام، وتضيع له الكثير من الفرص الدعائية، وتشي بمستوى من غياب التنسيق، والترتيب لا يناسب العمل الإداري الذي يفترض فيه الإحكام، و التخطيط السليم.
وهذه نماذج من هذه الأخطاء الفنية:
1. الإغراق: