
لقد عاش مرضى غسيل الكلى في بلادنا سنوات طويلة في صمت وألم، تحمّلوا خلالها معاناة مضاعفة:
• احتكار سوق الغسيل من قِبَل بعض التجار الذين لم يروا فيهم إلا وسيلة للربح،
• أجهزة متهالكة تجاوزها الزمن دون صيانة تذكر،
• غياب كامل لأي متابعة تقنية،
• وانعدام تام لمستلزمات خاصة بالأطفال.