كانت مثل هذه المناسبات والأعياد وغيرها تمر على هذه البلاد مرور الكرام , أو بالأحرى كانت لاتجد أي صدى على أي مستوى , إلا أنه وبعد التقدم الحاصل وثورة المعلومات التي جعلت العالم كله في قرية واحدة , أصبح للشباب الموريتاني تفاعل كبير مع مختلف الأحداث والمناسبات العالمية , الأمر الذي أدى إلى استيرادهم لبعض المظاهر الغربية البحتة.