بعد تسجيل العديد من المنظمات الحقوقية المحلية والدولية إرتفاعا في نسبة الإغتصاب في موريتانيا إلا أن القضية باتت أخطر حين أصبح رجال الأمن , الذين يوكل إليهم حماية المواطن والذود عنه ينهشون عرضه و بكل وحشية.
حيث هزت فضيحة أخلاقية من العيار الثقيل مدينة أركيز بولاية الترارزة , بعدما تقدمت إحدى الأسر بشكوى ضد أحد رجال الشرطة في لكصيبة2 بتهمة الإعتداء الجنسي على ابنتهم القاصر, وفتح الدرك تحقيقا في القضية مع المتهم الأول , وذالك بعد ظهور الحمل على الفتاة .