نال مقال الشيخ ابراهيم ولد يوسف ولد الشيخ سيديا احتفاء خاصا من أنصار المعارضة في موريتانيا، وقطاعات واسعة من المناوئين للتعديلات الدستورية، باعتبارها أول موقف واضح لأحد العلماء الموريتانيين ضد التعديلات الدستورية بعد أن نالت نصيبا كبيرا من المساندة من قبل علماء آخرين رأوا في مساندتها واجبا عينيا لا ينبغي التقصير في أدائه