يضع الدستور في العادة صياغة عامة للمبادئ القانونية العامة التي تحكم الدولة، مثل شكل الدولة ونظام الحكم والسلطات واختصاصاتها والعلاقات بينها والحريات الأساسية والأعباء العامة؛ وغالبا ما يشير عند وضع كل مبدأ من المبادئ الكبرى إلى أن قانونا سيعتمد لتفصيل مقتضياته.

وصف القيادي البارز في تيار الإسلام السياسي بموريتانيا، محمد جميل ولد منصور، الرئيس الراحل سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله بأنه "أصلح وانبل رؤساء موريتانيا"؛ وفق تعبيره.

كتبت القيادية بحزب تكتل القوى الديمقراطية منى بنت الدي : 

باسم صغار شريحة تستحق عليك أن لا نورثها عقدنا، بحق براءتهم التي يتخبطون في سنينها أن لا نقتل العز والإحساس بالفخر في عيونهم.

أعلن عن "الوثيقة" في برنامج "في الصميم" الذي تبثه قناة "المرابطون" المقربة من تواصل، ونشرها موقع "الأخبار" الناطق غير الرسمي باسم تواصل، قبل ثلاثة أيام من مهرجان حزب "تواصل" الإخواني...

قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن "قانون الرموز الذي اقترحته الحكومة وصادق عليه البرلمان شكل انتكاسة حقيقية للمكتسبات الديمقراطية تنضاف إلى سابقاتها واصفًا إياه بأنه  أخطر قانون تمت المصادقة عليه منذ إعتماد النظام الديمقراطي في البلد".

"

رأينا صولات الأدباء، وسَوْءات الأدباء، وأزكمتنا رائحة الشواء في قوافي الأدباء، ومللنا صوت قِطَع الدراهم في معلقات الأدباء، لكننا صبرنا خاسئين!..

رأينا الساسة يبصقون على وجه المُثل، ويطالبون بمملكة للزنابير، ويلعنون الوصايا المنقوشة في جبل الطور، فصبرنا، ننتظر الفرج.

لقد شهدنا مؤخرا نقاشا مثيرا للغاية حول الحيز السياسي.

تعود المسألة الأبدية المتمثلة في استخدام لغاتنا الوطنية وإضفاء الطابع الرسمي عليها إلى الظهور مرة أخرى.

لا توجد مسألة العودة إلى الموضوع.

إلى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني حفظه الله،

إطلعت ،مثل غيري، على ما نسب إلى بعض الإخوة الموريتانيين من تعلقهم باللغة الفرنسية على حساب اللغة العربية في بلد عربي مسلم! اشتهر على مر العصور بجهابذة العلماء و فطاحلة الشعراء و آلاف المؤلفات و المخطوطات العربية الإسلامية التي لا تقدر بثمن!! بحجة "حماية"  لهجاتهم و حضارتهم!!