أدّى الشبه إلى حبس مواطن أميركي، عن طريق الخطأ، لمدة 17 عاماً، قضاها في السجن من دون أي جريمة، ما جعل محكمة أمريكية توافق على دفع تعويضٍ مالي كبير له.
فقد قرَّرت المحكمة تعويض ريتشارد جونز، صاحب الـ42 عامًا، بمبلغ قدره 1.1 مليون دولار أميركي بموجب قانون يمنح تعويضات للأشخاص الذين سجنوا عن طريق الخطأ.