أصيبت سيدة في كنكوصة بالجنون بعد أن قتلت ابنها وأباها .
وترجع بداية فصول مأساة (..) التي تبلغ الخامسة والعشرين من العمر إلى خمس سنوات عندما سافر زوجها إلى إفريقيا كغيره من الشباب الموريتاني الباحث عن العمل لم يوفق في الحصول عليه في وطنه ، فلم يطلق الزوجة ولم يتصل بها فكانت تنتظره بصبر المعلقة .