عثر قبل يومين في مكب للقمامة في توجونين بحي "دبي" على مولود تبين من خلال الفحص الطبي الذي أجري على الجثة أنه مات مقتولا اثر ذبحه من رقبته وأن الحدث جديدا اي أنه وقع فجر اليوم الذي تم العثور فيه على الجثة في مكب القمامة.
قالت جهات إعلامية نقلا عن مصادر وصفتها بالمؤكدة أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز طلب من الوزير الأول السابق مولاي ولد محمد الغظف بعد إعادة الثقة له تولي رئاسة الحزب الحاكم لكن الأخير مازال يرفض الطلب.
ورفض المصدر الكشف عن أسباب ودوافع رفض الوزير الأول السابق تولي هذا المنصب الهام والمقرب لرئيس الجمهورية.
قرر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي القيام بزيارة لموريتانيا الأسبوع المقبل ليكون أول رئيس دولة يزور انواكشوط بعد تعزيز الرئيس محمد ولد عبد العزيز لسلطاته عبر استفتاء أثار جدلا محليا واسعا.
وأفادت المصادر المصرية التى أوردت الخبر أن زيارة الرئيس السيسي لموريتانيا خضعت لتأجيلات متكررة تجهل أسبابها !.
أفاد مصدر إعلامي اليوم الإثنين أنه تم العثور على رجل مات شنقا قرب "باسكنو" شرقي البلاد.
وأفادت مصار من مكان الحادث أن الشاب يبلغ من العمر 31 سنة يجمل الجنسية المالية ينحدر من قبيلة الطوارق
ولم تكشف المصادر عن تفاصيل أوضح للحادثة التي هزت ساكنة المنطقة حتى الان.
لقي شخص مصرعه (سائق) وأصيب آخرون في حادث سير مروع على طريق الأمل محور بتلميت-نواكشوط.
وحسب بعض المصادر فإن الحادث نتج عن إنقلاب سيارة من نوع هيليكس .
هذا ويشهد طريق الأمل من حين لآخر حوادث مميتة م، فيما يشكو رواد الطريق الأطول في موريتانيا من كثرة الحفر والتشققات، إضافة إلى زحف الرمال.
بثت قناة ( الصحة والجمال ) المصرية مقابلة في برنامج ( قاهر الماسونية ) مع رجل مصري يدعى * أيمن أحمد محمد كلبي * قال أنه يبشر العالم الإسلامي وأهل الخير أن المهدي المنتظر موجود الآن في نواكشوط وأن اسمه محمد وأن أبيه ليس عبد الله و يدعى محمد أيضا لكن لأجل الشهرة ظل يطلق عليه اسم محمد وأنه مولود في الشهر العاشر عام 1963 .
أسدل الستار على مسرحية الاستفتاء العبثي التي من خلالها تمت مصادرة إرادة الشعب عبر عملية قرصنة لم تشهد البلاد مثلها في أي حقبة من تاريخها، بدأت بانتهاك صريح للدستور، واستمرت بحملة استخدمت فيها كل الأساليب والآليات الموغلة في التعدي على القوانين والنظم والأخلاق، وانتهت باقتراع شابه تواطؤ اللجنة الانتخابية المسيرة مع أعوان النظام في غياب تام لأي مراقب م
تداول نشطاء هذا المقطع الذي تظهر فيه معالي الوزيرة لمينه بنت اممّ في مقر الحملة بتيارت ، وهي تحاول إرغام ممثلي المكاتب على مبلغ 10 آلاف أوقية بينما كان الإتفاق في البداية على مبلغ 25 ألف أوقية تقلّصت إلى 15 ألف أوقية ولما شاهدوا ضعف الإقبال حاولوا تقليصها إلى 5 آلاف أوقية وهو ما رفضه الممثلون بشدة وأدّى ببعضهم إلى التفوه بعبارات بذيئة ونابية نتيجة ال
تأكد لنا في المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة من خلال اطلاعنا الميداني وزيارتنا لمختلف مكاتب التصويت مستوى الضعف الشديد للحضور والإقبال من طرف المواطنين فرغم الضغط والإكراه لم تتجاوز نسبة المشاركة حسب تقديراتنا 15% من المسجلين وهو ما يؤكد بجلاء عزوف الشعب الموريتاني عن هذه المهزلة ومقاطعته لها حيث ظلت المكاتب خاوية طيلة ساعات النهار سواء في العاصمة