تداول نشطاء هذا المقطع الذي تظهر فيه معالي الوزيرة لمينه بنت اممّ في مقر الحملة بتيارت ، وهي تحاول إرغام ممثلي المكاتب على مبلغ 10 آلاف أوقية بينما كان الإتفاق في البداية على مبلغ 25 ألف أوقية تقلّصت إلى 15 ألف أوقية ولما شاهدوا ضعف الإقبال حاولوا تقليصها إلى 5 آلاف أوقية وهو ما رفضه الممثلون بشدة وأدّى ببعضهم إلى التفوه بعبارات بذيئة ونابية نتيجة الغضب المُتولد من الظلم ، ما جعل الوزيرة تقول إنها كانت تعتقد أن ما قاموا به كان تطوعا منهم للحزب وبما أنه ليس كذلك فإنها ستزيدهم 5 آلاف من جيبها الخاص ، فردّ عليها بعضهم : لا نريد منك أُعطية . نحن نُريد حقّنا . حضرنا هنا منذ 7 صباحا حتى الآن مقابل أجر معلوم ونريد حقنا.
https://youtu.be/zcN7E_4pBLA