إننا في الحزب الموريتاني للتجديد والوئام , تابعنا بحزم وغلق الأزمة السياسية التي مرت بها الجمهورية الإسلامية الغامبية والتي كادت تعصف بمؤسساتها الديمقراطية وتشرع التدخلات العسكرية الأجنبية والتي والله الحمد انتهت بطريقة سلمية لصالح الشعب الغامبي أولا ولصالح الديمقراطية الغامبية أخيرا.