إننا في الحزب الموريتاني للتجديد والوئام , تابعنا بحزم وغلق الأزمة السياسية التي مرت بها الجمهورية الإسلامية الغامبية والتي كادت تعصف بمؤسساتها الديمقراطية وتشرع التدخلات العسكرية الأجنبية والتي والله الحمد انتهت بطريقة سلمية لصالح الشعب الغامبي أولا ولصالح الديمقراطية الغامبية أخيرا.
كما أننا في الحزب نثمن عاليا الدور البارز والجهود الجبارة التي قام بها رئيسنا السيد محمد ولد عبد العزيز من أجل حل هذه الأزمة مؤكدا مرة أخرى نضج دبلوماسيتنا الخارجية التي مكنت من إيجاد مخرج دبلوماسي ينهي الأزمة ويجنب غامبيا ويلات الححروب الأهلية وعدم الإستقرار.
عاشت الدبلوماسية الموريتانية.
المكتب التنفيذي الدائم
للحزب الموريتاني للتجديد والوئام.