تحت صمت هذا المجتمع و تدينه الموروث، هنالك المجتمع العميق حيث أوكار الرذيلة تنتشر في كل مكان و حيث لا رادع من الدين و لا النسب و لا الحسب، و الجميع يدخل السوق من بابه الواسع ، سوقه يحركه الاجانب و تجارته و أدواته بنات موريتانيات شنقيطيات.

أثارت صورة تم تداولها في بعض الأوساط وعبر بعض المواقع الإخبارية جدلا كبيرا , حيث قدم مدير ديوان الرئيس أحمد ولد باهية مبالغ مالية لفتيات حاصرنه أثناء زيارة الرئيس للمركز الصحي بمقاطعة تيارت . 

عينت وزارة المالية في مذكرات صادرة عنها كل من نجل عثمان ولد أبو المعالي رئيس حزب الفضيلة و ابنة بيجل ولد هميد رئيس حزب الوئام ، عينتهم محاسبين في سفارات هامة

قالت مصادر عائلية مقربة من أسرة السجين الخديم ولد السمان أن الأمن الموريتاني منعهم من تنظيم مؤتمر صحفي كان من المقرر عقده صباح اليوم بفندق الهدى وسط العاصمة نواكشوط الثانية عشر زوالا.
وحسب المصادر التي تحدثت لموقع الحرة فإن المؤتمر تم إلغاؤه حتى تتوفر ظروف إقامته والتي بررتها السلطات الأمنية بعدم الترخيص.

علم من مصادر مطلعة أن سيدة أعمال موريتانية في عقدها الثالث كانت في  جولة لبعض العواصم  الأوروبية تزوجت من رجل أعمال خليجي  مقيم في العاصمة الفرنسية باريس وأضافت نفس المصادر أن سيدة الأعمال الموريتانية التي تكتمت المصادر على هويتها مطلقة أصلا منذ سنوات من زوجها الموريتاني السابق منذ 5سنوات..

كشفت بعض المصادر أن  وكيل الجمهورية بمحكمة نواكشوط الغربية أحال صباح اليوم ثلاثة أشخاص متهمين بممارسة الشعوذة والدجل الى سجن دار النعيم بعد أن وضعهم في حالة تلبس ،
المتهمون تم اعتقالهم ضمن حملة اعتقالات شنتها شرطة مفوضية تفرغ زينة 1 ،وهي الحملة التي استهدفت مسيري عيادات غير مرخصة ومخابر صناعة الاسنان المنتشرة بمحاذاة مجمع عيادات(اكلينيك).

كشف مصدر إعلامي أنه توفي قبل قليل سيد يدعى القطب حيث كان مع عشيقته قبل أن يتوفى فجئة عند السيدة وأمام اصدقاءه القادمين معه.
وحسب الاطباء فإن وفاته طبيعية غير أن ذويه طالبو بالتحقيق مع السيدة وأصدقاءه ما جعل الشرطة تحتجزهم في مفوضية الشرطة بالسبخة1. وفي التفاصيل فإن اصدقاء الرجل نقلوه الى خاله وهو في غيبوبة قبل أن يتوفى بشكل فجائي.

تشهد موريتانيا مؤخرا حوادث إنتحار وجرائم قتل بصور متسارعة وفي هذا الإطار أفادت بعض المصادر، بأنه تم إحباط محاولة فتاة موريتانية الإنتحار في ولاية نواكشوط الغربية.

في عملية ولادة نادرة جدا في بلادنا , وضعت سيدة موريتانية في الثلاثين من العمر 4  مواليد في المستشفى الوطني : 3 بنات وولد واحد , وذلك إثر عملية قيصرية أجراها كل من البروفسور أحمد بابا ولد عبد الجليل ود.علي ولد محمد، وترأس القسم البروفسورة فاطمة بنت عبد القادر ,حسب الاخبار.

بعد فترة من خروجها عن المألوف وحربها المعلنة على أخلاق وثقافة المجتمع الموريتاني المستمدة من الشريعة الإسلامية بوصفه مجتمعا مسلما .
أعلنت المخرجة الموريتانية المقيمة بمصر حاليا "مي مصطفى أخو " عن خلعها الحجاب الاسلا مي الشرعي وكشفها لراسها وذلك بعد قرار متأني حسب قولها .