شهدت الأزمة السياسية في دولة مالي منعطفاً جديداً، عندما تخلت المعارضة عن مطلب استقالة الرئيس إبراهيم ببكر كيتا، والتقدم بمقترح جديد للخروج من الأزمة السياسية يتضمن احتفاظه برئاسة «شرفية»، والدخول في مرحلة انتقالية تنتهي بما سمته «إعادة تأسيس الدولة».