منذ الإعلان عن تسمية فخامة رئيس الجمهورية لأموريته القادمة مأمورية الشباب، واختياره للرئيس أحمد يحي مديرا لحملة الشباب بعث ذالك روح الأمل في الشباب وترجم مستوى تقدير رئيس الجمهورية لجهود الشباب في مختلف المجالات.
وقد برهن أحمد ولد يحي أنه على قدر المسؤولية والتحديات ، فمنذ توليه هذه المهمة وهو يواصل الليل بالنهار ويرابط بمقر الحملة منسقاً وفاعلا ميدانيا ومؤطرا من أجل نجاح فخامة الرئيس في الشوط الأول من هذا السباق الانتخابي ،مستندا على تجربة واسعة وقاعدة شعبية ثابتة لايستهان بها.
ولأن الرئيس الشاب ولد يحي ترك بصمته في مجال الكرة والرياضة بصفة عامة ، فقد كانت له بصمات في مجال السياسة أيضا على المستوى الوطني وهو ما يجعل مطلب الكثير من الشباب أن تكون مسؤولية الشباب الأولى بيده .