محمد ولد أحمد شلل إسم منقوش على صفحات النجاح بولاية لبراكنة ، حاضرا في مختلف المحطات الكبرى من المشهد السياسي ، وهو بذالك أصبح رجل المهمات الصعبة والرقم الصعب في المعادلة السياسية بالولاية .
محمد ولد أحمد شلل ، إسم مقترن مع الأخلاق والصدق والأمانة وحب الخير ومساعدة الضعفاء.
سطع نجم السياسي الشاب خريج الجامعات الأمريكية ، حين بدأ بالمساهمة في بناء وطنه الذي أخلص له وفضل خدمته والعمل على النهوض به من مكانه ، على الاستقرار خارجه.
عاد ولد أحمد شلل متأبطا ثمرة سنوات من التحصيل العلمي والمعرفي وهو ما أنعكس على مسيرته المهنية بالخطوط الجوية الموريتانية وعمدة لبلدية ألاك سابقا ولاحقا ومستشارا بوزارة العدل وعضوا فعالا في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الذراع السياسي للنظام.
وفي مشوراه السياسي يقود محمد ولد أحمد شلل حلفا سياسيا أثبت قوته وسيطرته على المشهد خلال الفعاليات السياسية الأخيرة بدءا بتصدره الوحدات القاعدية للحزب الحاكم واكتساحه للانتخابات التشريعية والجهود التي بذلها من أجل نجاح مرشح الإجماع الوطني رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني.
ويعمل الرجل منذ تنصيب رئيس الجمهورية على متسوى بلدية ألاك بتطبيق برنامج "تعهداتي" للنهوض بالمدينة وخدمة الساكنة على كافة المستويات .
وكما أسلفت فهذه السطور لا يمكن أن تحيط ببضع خصاله , ناهيك عن محمد الإنسان والشاب المنفق والرجل الساعي إلى فعل الخير , فتلك قصة أخرى قد لا يتسع المقام للتعليق عليها.
سر أيها العمدة والمستشار المثالي على هذه الخطى فلديك من الصبر والتضحية ودعوات من لا يسألون الناس إلحافا ليعينك على إكمال المسيرة وتطبيق برنامج رئيس الجمهورية من موقعك واختصاصك .
أيوب /أحمد