كثيرا ما يتم الهجوم على بعض المدونين هنا حين يتحدثون عن فلسطين أو سوريا بحجة أنهم يتجاوزون معاناة لحراطين التي هي أقرب لهم، والغريب أن بعض من يتبنون مثل هذا الطرح يتغاضون عن من لم يتحدثوا يوما عن العبودية ومخلفاتها في المجتمع الناطق بالبولارية، وهم أبناؤه والعارفون بحاضره وماضيه، ليظهروا هنا أو في الخارج مدافعين عن العبودية في المجتمع الناطق بالحساني