رفع المحامون الفرنسيون عن 13 ناشطا موريتانيا ضد العبودية إلى المحكمة العليا في باريس، شكوى من "التعذيب والمعاملة القاسية.
المحامي وليام بوردون قال إن التهمة الموجهة للمعتقلين ليست سوى غابة من الدخان لإخفاء انتهاكات النظام، مضيفا أن جريمة المعتقلين ليست سوى أنهم يحاولون إنها ممارسات تعود للقرون الوسطى.