كشفت دراسة طبية حديثة عن تأثير قضاء المراهقين فترات طويلة على الأجهزة الإلكترونية، وخصوصا خلال فترات الإغلاق التي شهدها العالم في ظل تفشي جائحة كوفيد-19.
وبلغ وقت المشاهدة أو استعمال الأجهزة الترفيهية بين المراهقين الأميركيين خلال فترة تفشي فيروس كورونا إلى ما يقرب من 8 ساعات يوميا، دون احتساب الزمن المخصص لأغراض التعليم عن بعد.