قالت مصادر إعلامية أن الحرس الخاص للرئيس محمد ولد عبد العزيز تم منعهم من دخول القاعة التي انعقدت بها قمة المؤتمر الإسلامي باسطنبول.
وأضافت مصادر "صدى الجمهورية" أن بعض الأمن الخاص التركي منع الحرس الذي يرافق ولد عبد العزيز من ولوج القاعة.
ولم تستوعب المصادر سبب هذا التصرف ، حيث أرجعه البعض إلى الثأر من الحرس الخاص للرئيس الموريتاني والذي سبق وأن منع أحد مرافقي الرئيس التركي من دخول قاعة الشرق بمطار نواكشوط أيام زيارة الرئيس أردوغان لموريتانيا ، وهي الحادثة التي أثارت جدلا في الأوساط المحلية وفي الإعلام الدولي.