قالت مصادر صحفية بناءا على مصدر وصفته بالمطلع أن القائد العام لجهاز الدرك الوطني اللواء سلطان ولد محمد أسواد، هو المتهم الأول بتسريب تسجيلات السناتور ولد غده، وأوضح المصدر حسب "28 نوفمبر" الذي أورد الخبر أن شبكة أعدت من طرف المعني للغرض ذاته حيث تقوم بإرسال تلك التسريبات عبر أرقام مجهولة إلى حسابات الصحفيين.
يذكر ان عددا من الصحفيين والمدونيين رفضوا عروضا من جهة مماثلة لتبني تلك التسريبات ونشرها على نطاق واسع خوفا من الوقوع في مصيدة الترصد.