علم موقع الحرة من مصادره الخاصة أن الطفل الذي تعرض لضربة على الرأس أول أمس على يد مختل عقليا بالعاصمة نواكشوط لفظ أنفاسه الأخيرة بعد يومين من دخوله غيبوبة بغرفة العناية المركزة بمركز الاستطباب الوطني.
وكان الصبي البالغ 10 أعوام قد نقل إلى المستشفى من قبل سائق سيارة تاكسي بعد تعرضه للحادثة مباشرة إلا أن إصابته كانت بالغة وحرجة جدا حسب المصادر.