قالت مصادر خاصة من مدينة نواذيبو إن طفلة في حدود العشرين من عمرها، كادت أن تفارق الحياة على إثر مادة سامة (ابلونداج) ابتلعتها البارحة بعد صلاة المغرب مباشرة.
وأضافت المصادر أن الفتاة كانت تحاول الانتحار إثر خلاف حاد جرى بينها ووالدتها، وهو ماجعل الوالدة تؤنبها، مستعينة بأخيها الذي ضربها ضربا مبرحا.
وانتشرت مؤخرا ظاهرة محاولة الانتحار محاكاة لما تتم مشاهدته في المسلسلات والأفلام التي تدمن الغالبية من الفتيات مشاهدتها.
موريتانيا اليوم