على أثر غياب قصير عن عالم الانترنت تفاجأت اليوم أثناء تصفحي للأخبار بالحملة الاعلامية الشرسة التي يشنها بعض أشباه الصحفيين الفارين من الخدمة والذين عرفوا برتابة المستوى والمدح التكسبي ونهش أعراض الناس بدون سبب سوي النعرية و الولاء للقبيلة ..
تلك المواقع الصفراء التي هاجمت الدكتوروالجراح محمد سالم ولد معمر الذي قل نظيره في هذا البلد من الاطباء لكافاءته ودماثة خلقه ومهنية العالية وحسن تعامله مع المرضي حيث شهد له بذلك القاصي والداني …
وهذه الحملة الاعلامية الاخيرة التي شنتها مواقع “القبائل ” لن تضر من شهامة وكرم ومهنية ولد معمر موتوا بغيظكم فولد معمر كسب الرهان من خلال نجاحه الباهر …
القافلة تسير والكلاب تنبح
من صفحة الكاتب البسطامي ولد تاتاه