أعاد الكثير من المدونين والنشطاء وبعض المواطنين حتى ملف الشاب "زيني" الذي عثر عليه مقتولا في أحد المنازل قرب القصر الرئاسي.
وقد أثار تأخر الكشف عن نتائج التشريح الذي أشرفت عليه بعثة برئاسة مختص فرنسي قبل أسابيع في مدينة بوتلميت بعد نبش قبر الشاب وتشريحه الكثير من التساؤلات , حيث رأى البعض أن هناك جهات نافذة هي من تحول دون الكشف عن تلك النتائج في حين أن جميع المؤشرات تشير إلى تورط الفتاة المتهمة الأولى بقتله إلى الوقوف وراء الجريمة.
هذا وينتظر الكثير من المتابعين نتائج التشريح وسط مطالبة البعض بتعجيل الكشف عنها وإلحاق أقصى العقوبة بمن يقف وراء العملية.