تعرضت إحدى المترشحات للباكلوريا صباح اليوم لنوبة إغماء كادت أن تنهي حياتها في مركز إعدادية تفرغ زينة وذالك بعد أن منعها المشرف على المركز من دخول القاعة بحجة تأخرها لدقائق .
مصادر موقع الحرة من داخل الثانوية كشفت أن المواضيع وزعت بشكل متأخر جدا , وأن الفتاة المعنية كادت أن تفارق الحياة لولا تدخل بعض آباء التلاميذ لإسعافها بعد أن أمرهم المراقب بتركها تموت.
وأثارت هذه الحادثة صباح اليوم إستياء الكثبر من أهالي التلاميذ بعد إطلاعهم على أن الفتاة ستحرم من هذه المادة بشكل نهائي وهو ما سيضيع عليها جهود تسعة شهور من التحصيل بعد منعها من مادتها الأساسية (الرياضيات).