اننا في حزب اتحاد الشباب الديمقراطي نعلن تضامننا ووقوفنا الي جانب الطريقة المريدية واتباعهاورفضنا واستنكارنا للحملات المسيئة لزعيمها الروحي ومؤسسها الشيخ احمد بمب الذي كرس كل حياته للاسلام والمسلمين.
في الوقت الذي نجدد فيه شجبنا لجميع العمليات التي تستهدف الدين الحنيف بدءا بالرسوم المسيئة لنبي الأمة عليه الصلاة والسلام مرورا بتدنيس المقدسات الاسلامية وانتهاءا بإستهداف الأولياء و الصالحين حيث ان هذه التصرفات تعتتبر منافية لمبدإ حوار الحضارات واحترام المعتقدات الدينيه والثقافية.