شاركت عدة وكالات تابعة للأمم المتحدة، وبعض الفاعلين في المجتمع المدني، والسفارات الفرنسية والأمريكية، وكذلك التعاون الإسباني، في يوم تشاوري نظمته المنظمة الدولية للهجرة في نواكشوط.
وتهدف هذه المشاورات إلى تبادل الخبرات، وتحديد أوجه الدعم والممارسات الجيدة في مكافحة الاتجار بالبشر، خصوصا ما يتعلق بحماية الضحايا والإجراءات القانونية والسوابق القضائية.
المشاركون أجمعوا على أن التحدي الأكبر، الذي تواجهه موريتانيا في موضوع حماية الضحايا، يتمثل في بناء قدرات ممارسي العدالة الجنائية.