قالت مصادر عائلية لموقع زهرة شنقيط إن العملية التى أجريت بالأمس للفتاة أغلانه بنت محمد عبد الله بيدي (سكان واد الناقه) أثبتت أن الأطباء تركوا فى رأسها بقايا قلم أصابها سنة ٢٠١٤.
وقالت المصادر التى أوردت النبأ لموقع زهرة شنقيط إن الطفلة أجريت لها عملية سنة ٢٠١٤، بعد سقوطها على قلم ، أصابها فى المنطقة الواقعة فوق الأنف (بين العينين )، وقد أجريت لها عملية جراحية من أجل استخراج بقاياه، لكنها ظلت تعانى طيلة السنين الماضية.
ويوم أمس أجريت لها عملية فى المستشفى الوطنى أثبتت أن بقية القلم ماتزال في رأسها، وهي سبب المعاناة والآلام التى رافقتها لأكثر من خمس سنين.