نشوة بنكهةالتعافى من سطوة "الكوفيد" تشدنا للبوح الجميل "حمدا لنعم الله العميمة"،وأسرارفى بلادنا الطيبة هيأت بعون من الله للتماثل وتجاوز بعض العقبات على طريق العبور السلس الآمن إن شاء الله.
مرة أخرى يتجدد الموعد مع ثنائية التثمين والإشادة،تثمين للتجاوب الشعبي وإشادة بالتعاطي الرسمي،فى خضم جواز سفر الخطر المفتوح على كل الإحتمالات،ومرة أخرى تتحدد ملامح المرحلة بأسلوب جديديفتح شهية دعاة التماسك واستشعارحساسية الظرف ،ويوصد أبواب التقول النشاز!
فى موريتانيا القوية بمناعتها "الداخلية" برهنت المعطيات على نجاعة الخطط من جهة ،ونضج الموريتانيين من جهة أخرى ،لنجتازإكراهات المرحلة بسلاسة راقية.