في عملية إستباقية لكشف المستور ، الذي وعدنا به الرأي العام الوطني و عامة شعب لحراطين ، حول حقيقة المتاجرة بقضيتنا العادلة من قبل أباطرة زنوجا و أجانب في أمريكا و أوروبا، بعلم و مباركة (الزعيم ) و حاشيته الأسرية و خاصة إقطاعيته البرامية في أوروبا، و هي الحقيقة الصادمة لوجود مؤسسة أمريكية تحمل اسم حركتنا الإنعتاقية ( مبادرة انبعاث الحركة الإنعتاقية ) ،