منح الرئيس محمد ولد عبد العزيز أجلا للحوار ينتهي في غضون أسابيع قليلة بمن يود حضوره قبل تقديم مقترح تعديل دستوري سيقدمه للشعب لإلغاء مجلس الشيوخ واستبداله بمجالس جهوية.
وبرر القرار بأن مجلس الشيوخ لا فائدة منه سوى كونه عقبة في طريق سرعة إقرار مشاريع القوانين التي تصادق عليها الجمعية الوطنية وتعاد لمجلس الشيوخ.
وأضاف أن المجالس المقترحة ستتولى تسيير شؤون الولايات ودراسة القضايا المحلية لدفع عجلة التنمية في المناطق الداخلية.