حين يكون الصمت أبلغ من الكلام ويكون العمل الميداني أنجع من الصراعات والخلافات تكون تلك سمة معالي الوزير الأول المهندس محمد ولد بلال .
لقد كانت حصيلة الحكومة في 2020 مبشرة رغم الظروف الصعبة والتحديات المطروحة ، والآفاق الواعدة ل2021 ستكون بإذن الله على مستوى تطلعات كافة الشعب الموريتاني وآماله المعلقة في الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.
استطاع المهندس ولد بلال أن ينجح كوزير أول فني تكنواقرطي بعيدا عن الأضواء والصراعات الهامشية واضعا نصب عينيه برامج التنمية ومتابعة العمل الحكومي والسهر على تطبيقه ،هكذا تكون الكفاءة وهكذا يكون معيار الاختيار.