تتولى جنوب إفريقيا، التي ترأس دوريا الاتحاد الإفريقي، رئاسة مجلس الأمن الدولي ابتداء من اليوم ولمدة شهر، خلفا لدولة سينت فنسنت.
وينتظر أن تشكل قضيتا السلم والأمن أولوية النقاش خلال رئاسة جنوب إفريقيا للمجلس، حيث تأتي في ظل أزمات أمنية متعددة تعيش على وقعها مختلف مناطق العالم، خصوصا القارة الإفريقية.
وينتظر أن تتغير تشكيلة المجلس اعتبارا من العام المقبل، حيث ستخرج 5 دول من عضويته، وهي: جنوب إفريقيا، وأندنوسيا، والدومينيكان، وبلجيكا وألمانيا، وستحل محلها كل من الهند والمكسيك، وإيرلندا والنرويج، وكينيا.