"نسأل الله أن يحفظ أهلنا في كيهيدي، وخصوصا في حي تولدَه العريق، وكل أحياء المدينة، وأن يكلأ جميع الموريتانيين أينما كانوا بحفظه وعين رعايته التي لا تنام، واثقين من قدرات إنسان هذه المدينة ووعيه وقوة إرادته في رفع التحدي ومحاصرة الوباء، وستبقى هذه المدينة كما كانت دائما حصنًا منيعا وقلعة دفاع لا تنكسر، ولن نؤتى منها ولن تكون يوما ثغرة."