بسرعة كبيرة، انعكست الخسائر الفادحة لشركة "بيونغ" الأميركية على منافستها الأوربية "إيرباص"، التي حققت مكاسب كانت بعيدة المنال منذ زمن طويل.
ولم تمض أيام على كارثة سقوط الطائرة الإثيوبية من طراز "بيونغ 737 ماكس 8"، حتى منيت الشركة الأميركية بخسائر فادحة في أسواق الأسهم والصفقات، وصلت إلى أكثر من 24 مليار دولار.